2 - رؤي فيها بشارات من الرسول صلى الله علية وسلم
رؤي عامه ومبشرات ومنذرات أرسلها الله للناس - 17 موضوع لتعرف ان الامور ليست صدف وللكون رب وسوف يتم امرة ولكن اكثر الناس لا يعلمون
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
2 - رؤي فيها بشارات من الرسول صلى الله علية وسلم
من المعروف ان الرسول علية الصلاة واذكى السلام لة كرامات ووضعية خاصة عند الله عز وجل
فقد كان ينام ولا ينام قلبة من ذكر الله
وعند موته حرمت ألأرض على جسدة ...وروح الرسول العظيم تعيش وسطنا وتشعر بأمة الاسلام وهذا معروف من الاف القصص فى غابر الزمان
- والرؤيا التى يكون فيها الرسول تكون بمثابة رحمة كبرى وهدية عظيمة
- ومن المعروف ان الرسول اخبرنا انة من يراة فى الرؤيا فقد رأة حقا وصدقا لان الشيطان لا يتمثل بة وهنا يوجد سر عظيم !!!
لماذا اهتم الرسول بهذة الجزئية لان نعرفها نحن ويؤكد عليها ...بالتاكيد هناك امر هام وجلل وهو ان الرسول يريد ان يخبرنا بوضوح وحسم جازم ان اى رؤيا يتم فيها رؤيتة فهى حق وصدق ....الرؤيا هنا المقصودة وليس شخص الرسول بمعنى ان الرسول معروف حقا وصدقا ومشهود لة بالنبوة والغرض هنا من قولة ان الشيطان لا يتمثل بة هو اعطاء تاكيد على صدق ما فى الرؤية
انظر بربك كيف هى رحمة الله وحكمة الرسول وعظم امر الرؤى
ولم يكتفى الرسول العظيم الرحيم بهذا بل قال من يكذب على فليتبؤ مقعدة من النار حتى لا يكون هناك مجال لاى كذب علية وهو ميت او حتى فى الرؤى لما لها من تاثير خطير !!!!!!!
ومن هنا نعرف متى عظمة هدية الله التى تكون عبارة عن رؤيا بها رسول الله نفسة .......يا الله يا الله على من راى الرسول فى الرؤيا اسئلوهم .......... والعجيب المدهش ان صورة وشكل الرسول واحدة لكل الناس سواء فى المغرب او مصر او الكويت او اى بلد وسواء كانت الرؤيا من 100 عام او اليوم بالرغم من ان الناس لم تراة ولم ترى صورة لة فانة ياتى للجميع بشكل واحد فاى اية على صدق الرسول اكثر من هذا !!!!!!!!
اى نعم قد ياتى احيانا صغير السن او كبير ولكن الشكل واحد والنور واحد
ويستحيل محال تجد شخص راى الرسول حتى لو من 20 سنة الا ويتذكرة تماما ولا ينساة مهما حدث
ومن الاعجاز على صدق الرسول حتى وهو ميت انة لا ياتى فى رؤيتين متضادتين ابدا فداك ابى وامى يا رسول الله فانت رؤف رحيم حاضر الروح بما اعطاك الله من نعم وفضل ....
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
تعليمات المشاركة